في غزة، المرض والإصابة مش بس خطر، بل أصبحت ندرة الدواء، غياب المراكز الطبية، وانهيار البنية الصحية خطرًا يهدد أرواح المدنيين، خاصة الأطفال والنساء والمسنين. الحرب أغلقت أبواب العيادات، وأرهقت الطواقم الطبية، وجعلت الوصول إلى أبسط الخدمات الصحية تحديًا يوميًا يواجهه الناس بلا حماية
ومن داخل المعاناة، بلش كالبنيان برنامج الاستجابة الصحية الطارئة، بهدف حماية الحق الأساسي في العلاج والرعاية، وتخفيف العبء عن كاهل مجتمع يُحاصَر من كل جانب